Emirgan Sütiş

نبذة عنا

قصتنا

الكل يعرف اليوم قصتنا الحلوة التي تبدأ النهار بوجبات فطور "أميرغان سوتيش" الأكثر طبيعية وتختتمه بحلويات "أميرغان سوتيش" الأكثر نضارة.

تبدأ قصة سوتيش مع "مولود قوجاداغ". مولود قوجاداغ هو حفيد الحاج محمد آغا الذي كان مشهورا بصنع الحلويات والمعجنات في سني 1850 في مدينة باتوم الواقعة حاليا في أراضي جورجيا، وكذلك صهر سوتشي أحمد الذي كان مشهورا في الفترة نفسها بصنع الحلويات بالحليب.

وفي سنة 1953 فارق مولود قوجاداغ شركة عائلته في سن مبكرة وأسس أول "سوتيش" له في "نيشان طاشى" واضعا بذلك حجارة الأساس لما هو معروف اليوم باسم "أميرغان سوتيش". وصار واحدا من أشهر المحلبيين في إسطنبول بعد افتتاحه لفرع في تقسيم سنة 1982 بعد نيشان طاشى. أما مجاورته لمضيق البوسفور فبدأت في أميرغان سنة 1986 فصار "أميرغان سوتيش" ذاك المعروف...

ووصفات جميع الحلويات المحلبة التي تظهر على أنها مفتاح النجاح المحقق منذ أمس إلى اليوم ما نزال نحضرها مراعين لحالها الأصلي. فمصدر جودة المنتجات والخدمات التي نقدمها خلال 70 عاما من الخبرة نابع من مفهوم الضيافة المركزة على "رضا" ضيوفنا. وأما اليوم فنواصل قصتنا الحلوة بإضافة لذة إلى اللذة بقيادة الجيل الثالث.

  • قصتنا

نضيف لذة إلى اللذة

الحليب الذي نستعمله في حلوياتنا المحلبة نجلبه يوميا من مزرعة سوتيش المتربعة على مساحة 50 دونما في قرقلار ايلى. ونستخدم في جميع حلوياتنا المحلبة حليبا بنسبة 70% من الجاموس و30% من البقر.

والأجبان التي نستعملها هي كذلك مصنعة في مرافق إنتاجنا الخاصة بمقدار ثلاثة أطنان من الحليب المنتوج يوميا.

والشاي لدينا نجمعه بشكل خاص من ريزة في أول حصاد السنة، ونتركه يسترخي طيلة عام في مستودعاتنا ثم نقدمه للشرب.

واللحوم التي نستخدمها نحصل عليها من العجول المرعية في بيئة أرتوين وسوسرلوك.

وأما خبزنا فنحن ننتجه بكامله بأنفسنا. ولا نستعمل أي مادة مضافة في خبزنا الذي نحضره مستخدمين للخميرة الحامضة منذ خمس وعشرين سنة. والخلطات يحضرها محترفو الخبز لدينا مستخدمين للأساليب التقليدية. وبفضل مخابزنا التي تعمل على مدار 24 ساعة نقدم الخبز الساخن والطازج في كل ساعة من اليوم.

وعسلنا العضوي الحامل لعلامة سوتيش أميرغان منتوج بأساليب طبيعية 100% في منطقة ترتفع بـ1500 متر عن سطح البحر في سفوح جبل ألتى برمق التابع لبلدتي أرتوين ويوسف إيلى. ومرفق الإنتاج الخاص بنا خال تماما من العنصر البشري؛ لأن النحل يرعى في البيئة البرية دون أي تدخل فيها حيث ينمو 60 نوعا من الزهور المتوطنة.

  • نضيف لذة إلى اللذة